كشفت معلومات موثوقة لـ”السياسة الكويتية”، أن “كل هم النائب جبران باسيل من زيارته باريس، العمل على تبييض صفحته، وطلب مساعدة الفرنسيين في رفع العقوبات الأميركية عنه، أو العمل على تخفيفها، في حين يأتي البحث في الملف الحكومي، كتحصيل حاصل ومن ضمن النقاط التي سيتم بحثها مع الجانب الفرنسي الذي ينظر إلى رئيس الوطني الحر، على أنه أحد المعرقلين الأساسيين لتأليف الحكومة”.